تُصلي بغرفة فيها ناس يتحدثون وتنتهي من صلاتك وقد عرفت كل ما دار في الغرفة من كلام وأحاديث جانبيه وبأدق التفاصيل
وفي المقابل حينما تكون مشغول بـ”الواتساب” فقد لا تعي كلام أخيك الذي يخاطبك وهو بالقرب منك وتكون حينها في حالة خروج عن التغطية !!
أليست هذه حقيقه نعايشها كل يوم ؟
أما آن لنا أن نخشع في صلاتنا ؟