– من أراد النور .. فعليه بدخول كهف الجُمعه ..!
– فأووا إلى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته.!
من رحِم الضيق قد يخلق الله دار سعادتِك
ومن بوابة اليأس قد تُولَد لك أحلامك الجميله
الله لطيف ..
– كثير الحديث في المجالس
كثير النظر في مواقع التواصل
قليل الذِكر قليل الصلاة على رسول الله .!
مُؤلم أن الله لا يريد قُربك .!
– عقوبه ..
أن يكون بينك وبين الله حجاب ..!
لسانك ثقيل بذكره ومُناجاته
قال الحسن
من علامات إعراض الله عن العبد
أن يجعل شغله فيما لاينفعه !!
– فِتية الكهف .. أرادوا الله ..
فأرادَهم .. وتعلّقوا به .. فكفاهم ..!
كن أنت من أبناء الكهف سيكون الله لك
كما كان لهم ..!
– فأراد ربك أن يبلغا أشدّهما ويستخرجا
كنزهما رحمة من ربك ..
ستأتيك العطايا والهدايا في الوقت المناسب ..!
عليك الدعاء وعلى الله تحقيق الاماني !!
– في أكثر من موضع في القرآن
” ولما بلغ أشدّه آتيناه حُكماً وعلماً ..! ”
قد لاتكون في ( وقت من الأوقات )
جاهزاً للاستفاده من الذي تريد ..
– لما أراد الله لكنز الغلامين أن يُحفظ .!
سخّر لهم نبيّاً أتاهم من بعيييييد
فقط ليبني فوق الكنز جداراً ..!
الله ربي لا تضيع عنده وديعه ..
– الاكيد أن موسى عليه السلام أفضل
من الخضر عليه السلام ..
ومع ذلك تعلّم منه .. ولحِق به .!
لايأخذك الكِبر أن تستفيد من أي أحد
قد يكون دونك ..
– ( وهم يَحسبُون أنهم يُحسنون صُنعا )
ليس بالضرورة أن تكون قناعاتك صحيحه ..!
في كثير من المسائل وفي الحكم على الأشخاص
أمسِك عليك لسانك ..
– ألم أقل إنك
ألم أقل ( لك )
هذا فِراق بيني وبينِك ..!
التدرّج في العتاب .. من مدرسة الخضر .!
– فانطلقا .. فانطلقا .. فانطلقا ..!
لن يُكتب النجاح لكسول ..
ولن تتحقّق الأمنيات ليائس .!
عليك العمل وعلى الله التوفيق ..
– في خرق السفينه قال الخضر ( فأردتُ )
أن أعيبها.! وفي حفظ الكنز ( فأراد ) ربك .!
من جميل الأدب أن تذكر الله دائماً بالإحسان
وتنسب السيئ لنفسك ..