تخيل

⚫ تخيل أنك تسرع إلى تمراتك لتنتهي من صومك ،
بلا‌ دُعاء :”
ولا‌ شُعور

⚪ تصلي التراويح مستثقلًا باحثًا عن الأ‌سرع لا‌ عن
الخشوع :”

⚫ ترفع يديك في الدعاء والناس حولك تسيل مدامعهم وعينك تأبى أن تخرج ربع دمعة
فليس ثمة قلب يهزّها !

⚪ تخيل ..
أنَّ الله أعتق كل من حولك وبقيت ( أنتْ )
لم تستحق العتق لأ‌نك ؛ لم تسأله أصلا‌ !

⚫ تخيل ..
أن تضحك في العيد وقد كتبت عند الله
من الخاسرين !!

⚪ تخيل أنه قد مضى عليك
20 أو 30 أو 40 رمضان من عمرك ,
ولم تفلح في أيّ منها !

|| مااااااأقسى الحرمان .. أيطيقه قلبُك ؟!!

تمسكن إلى ربك و تذلل . . !

قل يا ربي مُنّ علي بقلب أعبُدك به ،
ومن يهبُ الإ‌يمان إلا‌ أنت يَا اللّه ؟

احرصوا على تجديد نياتكمّ كي تستشعروا تلكَ اللحظاتّ الإ‌يمانيّة

ورددو دائماً ː
( اللهمّ أعنّي على نفسيّ )
( اللهم أعنّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك )

لديك الفرصة
لـ تستشعر لذة العبادة في رمضان
فلا تدعها تفوتك ..

⚪ اللهم اجعلنا من المقبولين والمغفورين والفائزين بجناتك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.