أرشيف التصنيف: Uncategorized

▫▪تستوقفني دائمًا كلمة (ماشاء)▫▪

في الحديث القدسي
أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء
ما أوسعها …… (ماشاء)!
احلم بما شئت ، اطلب ما تشاء
تعلّم كيف تتعامل مع الله
لازم الاستغفار، وراقب أفكارك ولتكن إيجابيةً باستمرار، ركز على الخير والفرَح ، وافهم كيف يكون الدعاء ، وأبشر بالفتوح

اياك ان تدعو الله بنبرة اليائس المحبَط الحزين ،بل كن واثقًا بقدرته مبتسمًا للطفه كأنك قد أُعطيتِ ما سألت ، وأبشر بالفتوح .

✋لا تنظر لشيء من أمنياتك بنظرة ” الـمستحيل ” فالمستحيل يتحقق! وما شاء ربك ان يكون قال له كن فيكون فقط أحسن الظن وأبشر بالفتوح

▪زكريا قد رق عظمه وابيضّ شعر رأسه، وامرأته عجوز عقيم، ووقف واثقًا يسأل الله الولد ، فأُعطاه !

▪كان السلف يسألون الله ملح الطعام،
لا تستحقر شيئًا تريده بين يدي الكريم
اسأله ما دق من أمرك وعظم وأبشر بالفتوح
▪سليمان عليه السلام ناجى الله واثقًا “رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّن بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ”
فكانت الإجابة ” فَسَخَّرْنَا له الرِّيح تجري بِأمرهِ رُخَاءً حيثُ أَصَاب”!
لا تعامل الله القدير وفق منظورك الضيّق..
☝اسأله فإنما تسأل الكريم القادر

فكرة

edit

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بما ان الحين موسم اجازة
يبت لكم مقترحات للإستفادة منها

احرصوا على ان لا يخلو يومكم من هذه النقاط لانكم ستشعرون ان اجازتكم انتهت ولكن قمتوا بالاستفادة منها

1-تخصيص ساعة للآخرة (قراءة القرآن، حفظ،مراجعة)
2-الاستغفار طوال اليوم (في السيارة،عند انتظار موعد،بعد كل فريضة،…)
3-الاتصال او التواصل مع ذي الرحم ولو مرة في الاسبوع
4-ادخال سرور على قلب شخص (عامل،خادم،صديق،اخ،اخت،زوجة،ابن،…)
5-التصدق كل يوم ولو بمبلغ بسيط أو حتى وضع ماء للطيور
6- قراءة قصص الأنبياء أو اي كتاب تفضلونه
7- عندما تضعون رأسكم على الوسادة في الليل حاسبوا أنفسكم هل أنتم راضين عن يومكم أو لا

حاولوا ان تطبقوا هذه النقاط واستمتعوا بالشعور الذي ستشعرون به

❣ تجارب إمرأة ❣

إمرأه تختصر تجربتها في الحياة وتقول :
أثبتت لي الحياة أن الزوج جسرا” حتى أخاف الله فيه وأدخل الجنة
☆ ☆ ☆
والإبن ليس تحت السيطرة وأن حبه والحنان عليه أفضل تربية.
☆ ☆ ☆
والإبنه جنة في الدنيا وبدونها تنقص نص متعة الدنيا فأحسني تربيتها
☆ ☆ ☆
أدركت أن الجار حاجة وعازة فإبحثي عنه وأكرميه
☆ ☆ ☆
وفهمت أن الأقارب سلوى وبدونهم نصبح كالشجرةبلا أوراق
☆ ☆ ☆
تعلمت أن أهل الزوج هم أهلاً لي بعد أهلي وأن فن التعامل معهم من حسن الأخلاق
☆ ☆ ☆
تعلمت أن زوجة الإبن وديعة أودعها أهلها في ذمة زوجها وهو محاسب أمام الله فيها فكوني معينة لإبنك على أمانته ولاتأخذك الغيره فتتعدي محارم الله
☆ ☆ ☆
تعلمت أن زوجة الأخ أخت بعد أختي محبتها إمتداد لمحبة أخي فلا تخسري صلة رحمك
☆ ☆ ☆
وأدركت أن الاصدقاء أصداف ثمينة لا يمكنني التفريط فيهم
☆ ☆ ☆
وأيقنت أن طهارة القلوب سلامة
غداً سنكون ذكرىَ فقط والموت لا يستأذن ..
☆ ☆ ☆
إبتسموا وسامحوا من أساء اليكم.
☆ كلام جميل☆
☆ ومسائكم أجمل ☆

مواقف الرسول ﷺ (الأمانة)

رد الأمانات إلى أهلها عند الهجرة:
عن عائشة -رضي الله عنها- في هجرة النبي صلى الله عليه وسلم
قالت: وأمر -تعني رسول الله صلى الله عليه وسلم- عليًّا رضي الله عنه
أن يتخلف عنه بمكة؛ حتى يؤدِّيَ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
الودائع التي كانت عنده للناس.
وليس بمكة أحدٌ عنده شيء يُخشى عليه إلا وضعه عنده؛ لما يُعلم من صدقه وأمانته… فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأقام علي بن أبي طالب رضي الله عنه
ثلاث ليالٍ وأيامها؛ حتى أدَّى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
الودائع التي كانت عنده للناس، حتى إذا فرغ منها لَحِق رسولَ الله صلى الله عليه وسلم.
2- رد مفتاح الكعبة إلى عثمان بن طلحة:
عن ابن جريج قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا} [النساء: 58]، قال: نزلت في عُثمان بن طلحة بن أبي طلحة، قَبض منه النبي صلى الله عليه وسلم مفتاحَ الكعبة، ودخلَ به البيت يوم الفتح، فخرج وهو يتلو هذه الآية، فدعا عثمان فدفع إليه المفتاح.
3- لا يأكل تمرة ربما سقطت من الصدقة:
عن أبي هريرة رضي الله عنه
، عن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
أنه قال: “وَاللَّهِ إِنِّي لأَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِي فَأَجِدُ التَّمْرَةَ سَاقِطَةً عَلَى فِرَاشِي -أَوْ فِي بَيْتِي- فَأَرْفَعُهَا لآكُلَهَا، ثُمَّ أَخْشَى أَنْ تَكُونَ صَدَقَةً -أَوْ مِنَ الصَّدَقَةِ- فَأُلْقِيهَا”.

مواقف الرسول ﷺ (الامانة)

رد الأمانات إلى أهلها عند الهجرة:
عن عائشة -رضي الله عنها- في هجرة النبي صلى الله عليه وسلم
قالت: وأمر -تعني رسول الله صلى الله عليه وسلم- عليًّا رضي الله عنه
أن يتخلف عنه بمكة؛ حتى يؤدِّيَ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
الودائع التي كانت عنده للناس.
وليس بمكة أحدٌ عنده شيء يُخشى عليه إلا وضعه عنده؛ لما يُعلم من صدقه وأمانته… فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأقام علي بن أبي طالب رضي الله عنه
ثلاث ليالٍ وأيامها؛ حتى أدَّى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
الودائع التي كانت عنده للناس، حتى إذا فرغ منها لَحِق رسولَ الله صلى الله عليه وسلم.
2- رد مفتاح الكعبة إلى عثمان بن طلحة:
عن ابن جريج قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا} [النساء: 58]، قال: نزلت في عُثمان بن طلحة بن أبي طلحة، قَبض منه النبي صلى الله عليه وسلم مفتاحَ الكعبة، ودخلَ به البيت يوم الفتح، فخرج وهو يتلو هذه الآية، فدعا عثمان فدفع إليه المفتاح.
3- لا يأكل تمرة ربما سقطت من الصدقة:
عن أبي هريرة رضي الله عنه
، عن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
أنه قال: “وَاللَّهِ إِنِّي لأَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِي فَأَجِدُ التَّمْرَةَ سَاقِطَةً عَلَى فِرَاشِي -أَوْ فِي بَيْتِي- فَأَرْفَعُهَا لآكُلَهَا، ثُمَّ أَخْشَى أَنْ تَكُونَ صَدَقَةً -أَوْ مِنَ الصَّدَقَةِ- فَأُلْقِيهَا”.

مقال في الصميم يحكي واقعنا الاليم

الشيخ السديس ومقال يستحق القرإءه

حياة مزدحمة بلا معنى .. عزلة اجتماعية … إنشغال بلا فائدة … همجية اطفال … تقصير بحق القرابة … انعدام المواهب.. ندرة القرّاء … تقليد أعمى.. إسراف وتبذير وبذخ بالعيش … قلة عبادة… أهل لا يتحدثون مع أبنائهم … أبناء لا يطيقون الحديث مع أهاليهم … انفتاح في بلد السلام … تبرج وقلة حياء …. انعدام السيطرة الاخلاقية … أمنيات واهية … سفر ،جهاز جديد، شنطة ماركة، قوام مثير …. إباحيات وفجور وتهاون بزنا العين والسمع …
كل ذلك وأكثر جائتنا من الأجهزة الذكية
جعلتنا نحن البشر أغبياء
عندما يأتي الأب بجهاز لفلذة كبده الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره هذه هي المصيبة.. عندما تكون فتاة في السادس ابتدائي وتملك جوال ولديها جميع برامج التواصل الاجتماعي فقد ضاعت وانت من اجرمت في حقها … فهي على اطلاع على كل ما تتخيله ومالا تتخيله.

اذا لم يملك طفلك جهاز فليس محروماً .. بل أنت قد منحته الحياة الصحيحة … أيتها الأم … انشغالك عن أطفالك بجهازك سيأتي اليوم الذي تندمين على طفولتهم التي لم تستمتعي بها
لم تستمتعي باللعب معهم أو منحهم حنانك أو علمتيهم كيف يكونون أشخاص مميزين … هل طفلك يقرأ كتب … هل له موهبة غير ألعاب الفيديو … هل أنتي تتحدثين معاه كثيرا … انعدمت هذه الصفات فينا أمهات هذا الجيل
ماذا سيتذكر أطفالنا منا غير أننا كنّا على الأجهزة ونصرخ فيهم وحياة فوضوية وقطيعة رحم
حياتنا مأساويه بالرغم من النعم العظيمة
لم نستثمر الأجهزه الاستثمار الصحيح بحياتنا بل جعلناها نقمه وجحيم علينا

شبابنا أصبح أقصى طموحهم امتلاك جهاز فاخر وعدد أصحاب افتراضين أكثر.. سبعون بالمئة من أصحابنا بهذه البرامج لا نعرفهم أو لم نراهم … تركنا من هم أحق بالصحبه .. الوالدين والأخوة والجيران … وأصدقاء الدراسة ومن علمونا والأقارب .
فلنصحوا ونفيق من غيبوبتنا التي طالت لسنين وتفاقمت عواقبها لتصل الى أبنائنا وأعراضنا
لا أقول ألغوووا أجهزتكم مع أني أتمنى ان تكون هذه الأجهزه كابوسا وينتهي .. ولكن أرجعوا لحياتكم وأبنائكم وأسركم … ولا تحرموا أنفسكم هذه النعم العظيمة
حددوا أوقات لها واستثمروا حياتكم فيما ينفعكم … أرشِدوا أبنائكم وزوروا أحبابكم وألعبوا مع أطفالكم وربوهم التربية الصالحة .. كي لا تندموا وتذهب حياتكم هباء….

.